* جائزة الراتزي..
* أنت لن تعتلي منصتها في هوليوود إلا إن كنت الأسوأ وعن جدارة..!
* قيمة تمثال الجائزة لم تتجاوز 1.97 دولار عبر تاريخها المديد..!
* إلا أن أبعادها النقدية ليس لها سقف إطلاقًا..!
* هالي بيري الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار للعام 2002 عن دورها في فيلم كرة الوحش.. من كان يصدق أنها ستكون ذات ليلٍ في قائمة الراتزي أيضًا..!
* من القمة للقاع.. هكذا.. بلا أي مجاملات..!
* هناك.. يتم الفصل بين الأعمال.. هذا عمل جيد.. وهذا سيئ.. هذا رائع.. وذاك مُروّع..!
* بل زِد على ذلك بما سأنقله عن السيدة هالي بيري المحترمة جدّاً من عبارات سجلت بها أهدافاً وهي على منصة الراتزي للأسوأ حين قالت: لدي الكثير من الأشخاص لشكرهم.. أنت لن تفوز بجائزة راتزي دون مساعدة الكثيرين..!
* ثم تابعَت: دوماً هناك مورّطون.. المقالب لا تأتي بمفردها.. مستشار أحمق.. سمسار جشع.. ممكيجون.. مطبلون.. إلخ..!
* ثم دعَت هالي بيري مدير أعمالها على خشبة المسرح.. وقالت له على الهواء مباشرةً: شكرًا على وضعي في هذا الفيلم الرديء.. هذا بالضبط ما كان يحتاجه تاريخي الفني.. كنتُ في القمة وأنا الآن في القاع..!
* لم تجادل.. لم تقاوح.. اعتراف بالفشل.. لا أعذار.. بلا نصب شماعات.. شجاعة حضور واستلام تمثال: أنا الأسوأ، مع تسليط الضوء على من يستحق شيئاً من حُمرة خجل تلك الليلة..!
* استوقفني مشهد هالي بيري ليلتها وهي تقول لأعز صديقاتها: شكراً لكِ على اعتنائك بي وإخباري يومياً بأني أقدم عملاً جيدًا طوال مدة تصوير هذا الفيلم البائس..! أريد أن أشكركِ على الكذب مباشرةً في وجهي كل يوم..!
* ثم أضافت: في هوليوود يكذبون خلف ظهرك.. لكنها كانت تكذب وببراعة في وجهي يوميًا..!
* وكأني بها كانت تصرخ: لقد خمّتني..!
* ما أكثرهم.. ما أنذلهم.. ما أرخصهم.. إنهم في كل مكان يا هالي وليسوا في هوليوود فحسب..!
* ثم ماذا..؟ ثم: غادرت هالي المسرح.. وبيدها تمثال أظنه أثقل ما حملت..
* غادرت هالي بعد أن حضرت.. بالكلمة.. بالقيمة.. بالمبدأ.. وآخر ما قالته ليلتها: أدعو الله أن لا أشاهدكم هنا مرة أخرى..
* بطبيعة شجاعتك يا ابنة بيري لن نشاهدك في مثل هذا الموقف مرة أخرى.. فمجرد حضورك واعترافك بالفشل يُعد الخطوة الأهم للنجاح..
* كم نحن في حاجةٍ لجائزة الأسوأ ها هنا.. تمثال راتزي آخر.. ويبقى السؤال: هل الفشلة هنا بشجاعة هالي..؟ هل سيحضرون..؟ أم أنها أرجل منهم..؟!
* أنت لن تعتلي منصتها في هوليوود إلا إن كنت الأسوأ وعن جدارة..!
* قيمة تمثال الجائزة لم تتجاوز 1.97 دولار عبر تاريخها المديد..!
* إلا أن أبعادها النقدية ليس لها سقف إطلاقًا..!
* هالي بيري الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار للعام 2002 عن دورها في فيلم كرة الوحش.. من كان يصدق أنها ستكون ذات ليلٍ في قائمة الراتزي أيضًا..!
* من القمة للقاع.. هكذا.. بلا أي مجاملات..!
* هناك.. يتم الفصل بين الأعمال.. هذا عمل جيد.. وهذا سيئ.. هذا رائع.. وذاك مُروّع..!
* بل زِد على ذلك بما سأنقله عن السيدة هالي بيري المحترمة جدّاً من عبارات سجلت بها أهدافاً وهي على منصة الراتزي للأسوأ حين قالت: لدي الكثير من الأشخاص لشكرهم.. أنت لن تفوز بجائزة راتزي دون مساعدة الكثيرين..!
* ثم تابعَت: دوماً هناك مورّطون.. المقالب لا تأتي بمفردها.. مستشار أحمق.. سمسار جشع.. ممكيجون.. مطبلون.. إلخ..!
* ثم دعَت هالي بيري مدير أعمالها على خشبة المسرح.. وقالت له على الهواء مباشرةً: شكرًا على وضعي في هذا الفيلم الرديء.. هذا بالضبط ما كان يحتاجه تاريخي الفني.. كنتُ في القمة وأنا الآن في القاع..!
* لم تجادل.. لم تقاوح.. اعتراف بالفشل.. لا أعذار.. بلا نصب شماعات.. شجاعة حضور واستلام تمثال: أنا الأسوأ، مع تسليط الضوء على من يستحق شيئاً من حُمرة خجل تلك الليلة..!
* استوقفني مشهد هالي بيري ليلتها وهي تقول لأعز صديقاتها: شكراً لكِ على اعتنائك بي وإخباري يومياً بأني أقدم عملاً جيدًا طوال مدة تصوير هذا الفيلم البائس..! أريد أن أشكركِ على الكذب مباشرةً في وجهي كل يوم..!
* ثم أضافت: في هوليوود يكذبون خلف ظهرك.. لكنها كانت تكذب وببراعة في وجهي يوميًا..!
* وكأني بها كانت تصرخ: لقد خمّتني..!
* ما أكثرهم.. ما أنذلهم.. ما أرخصهم.. إنهم في كل مكان يا هالي وليسوا في هوليوود فحسب..!
* ثم ماذا..؟ ثم: غادرت هالي المسرح.. وبيدها تمثال أظنه أثقل ما حملت..
* غادرت هالي بعد أن حضرت.. بالكلمة.. بالقيمة.. بالمبدأ.. وآخر ما قالته ليلتها: أدعو الله أن لا أشاهدكم هنا مرة أخرى..
* بطبيعة شجاعتك يا ابنة بيري لن نشاهدك في مثل هذا الموقف مرة أخرى.. فمجرد حضورك واعترافك بالفشل يُعد الخطوة الأهم للنجاح..
* كم نحن في حاجةٍ لجائزة الأسوأ ها هنا.. تمثال راتزي آخر.. ويبقى السؤال: هل الفشلة هنا بشجاعة هالي..؟ هل سيحضرون..؟ أم أنها أرجل منهم..؟!